من كلام سيدى ابراهيم الدسوقي لمريديه سلام على العرائس المحشورة
التصوف بكل لغات العالم :
وكتب إلى بعض مريديه أيضاً: سلام على العرائس المحشورة، في ظل وابل الرحمة، وبعد: فإن شجرةالقلوب إذا هزت فاح منها شذا، يغذي الروح فيستنشق من لا عنده زكم، فتبدو له أنوار وعلوم مختلفة مانعة محجوبة معلومة، لا معلومة معروفة، لا معروفة غريبة، عجيبة سهلة، شطة فائقة، طعم ورائحة وشم، يم محل جميل، جهد راب علوب، نغط نبوط، هو بطسهبط جرموا، غميطا غلب عمن عسب غلب عرماد علمود على عروس علماس مسرود قد قد فرسم صباع صبع صبوغ نبوب جهمل جمايد حربوعس قنبود سماع بناع سرنوع ختلوف كداف كروب كمتوف هدا سهنبيل ختلولف ختوف رصص ما من قمن قرقنيود سعي طبوطا طابرطا كمط كهرحة جهد بيد قليودات كهلودات كيكل كلوب فافهم مبرم وقرم منعم وأخبر سهدم سوس سفيوس كلافيد لا تهتر عن عنيلا سعسد سج تزيد ولا تتكوكع زند حدام هدام سكهدل، وقد سطرنا لك يا ولدي تحفة سنية، ودرة مضية، ربانية سريانية شمسية قمرية، كواكب درية، وأنجم خفية علوية، وإنما تصفح المبهم المغلق المغرب، الذي سره مغطى بالرموز.
وكتب رضي الله عنه إلى بعض مريديه أيضاً: سلام إن هب الجنوب المفتق أو الصبا المعبق أو الضحي المرنوق أو الشمس المتحفة أو الأضحية المعترفة في الأبرجة المعونقة والمجبرة المحونقة والميثرة المحتوطفة واللطيفات المختلفة المستوجنة والأرابج الأرياح المتولوجة المستودجة فالشهار والأنهار المستوطج والصفو المزرورق أو المفتودج والفتوع والسنبابول السربايور والشوشاند والشربوساسع والبرقوا شاند تفهم يا ولدي، فإن كلام المغرب لا يشاكل المعرب، وما ليس من لغة العرب لا يفهمه إلا من له قلب أو أفهمه الرب، ولا انكار على علماء الحقيقة، وهم يتكلمون بكل لسان. ولهم لسان عجام.
وكتب إلى بعض مريديه أيضاً: سلام على العرائس المحشورة، في ظل وابل الرحمة، وبعد: فإن شجرةالقلوب إذا هزت فاح منها شذا، يغذي الروح فيستنشق من لا عنده زكم، فتبدو له أنوار وعلوم مختلفة مانعة محجوبة معلومة، لا معلومة معروفة، لا معروفة غريبة، عجيبة سهلة، شطة فائقة، طعم ورائحة وشم، يم محل جميل، جهد راب علوب، نغط نبوط، هو بطسهبط جرموا، غميطا غلب عمن عسب غلب عرماد علمود على عروس علماس مسرود قد قد فرسم صباع صبع صبوغ نبوب جهمل جمايد حربوعس قنبود سماع بناع سرنوع ختلوف كداف كروب كمتوف هدا سهنبيل ختلولف ختوف رصص ما من قمن قرقنيود سعي طبوطا طابرطا كمط كهرحة جهد بيد قليودات كهلودات كيكل كلوب فافهم مبرم وقرم منعم وأخبر سهدم سوس سفيوس كلافيد لا تهتر عن عنيلا سعسد سج تزيد ولا تتكوكع زند حدام هدام سكهدل، وقد سطرنا لك يا ولدي تحفة سنية، ودرة مضية، ربانية سريانية شمسية قمرية، كواكب درية، وأنجم خفية علوية، وإنما تصفح المبهم المغلق المغرب، الذي سره مغطى بالرموز.
وكتب رضي الله عنه إلى بعض مريديه أيضاً: سلام إن هب الجنوب المفتق أو الصبا المعبق أو الضحي المرنوق أو الشمس المتحفة أو الأضحية المعترفة في الأبرجة المعونقة والمجبرة المحونقة والميثرة المحتوطفة واللطيفات المختلفة المستوجنة والأرابج الأرياح المتولوجة المستودجة فالشهار والأنهار المستوطج والصفو المزرورق أو المفتودج والفتوع والسنبابول السربايور والشوشاند والشربوساسع والبرقوا شاند تفهم يا ولدي، فإن كلام المغرب لا يشاكل المعرب، وما ليس من لغة العرب لا يفهمه إلا من له قلب أو أفهمه الرب، ولا انكار على علماء الحقيقة، وهم يتكلمون بكل لسان. ولهم لسان عجام.