من أقوال وكلام سيدنا ومولانا الامام الحسين
التصوف بكل لغات العالم :
ومن كلامه رضي الله عنه
اعلموا أن حوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم، فلا تملوا من تلك النعم، فتعود نقماً، واعلموا أن المعروف يكسب حمداً، ويعقب أجراً، فلو رأيتم المعروف رجلاً، لرأيتموه رجلاً جميلاً يسر الناظرين، ولو رأيتم اللؤم رجلاً، لرأيتموه رجلاً قبيح المنظر تنفر منه القلوب، وتغض دونه الأبصار، ومن كلامه: من جاد ساد، ومن بخل ذل، ومن تعجل لأخيه خيراً وجده إذا قدم على ربه غداً، ومات ابن له فلم تُرَ عليه كآبة فعوتب في ذلك فقال (إنا أهل بيت نسأل الله فيعطينا، فإذا أراد ما نكره فيما نحب رضينا).
والتزم يوماً ركن الكعبة، وقال : (إلهي نعمتني فلم تجدني شاكراً، وابتليتني فلم تجدني صابراً، فلا أنت سلبت النعمة بترك الشكر، ولا أدمت الشدة بترك الصبر، إلهي ما يكن من الكريم إلا الكرم).
ومن كلامه رضي الله عنه
اعلموا أن حوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم، فلا تملوا من تلك النعم، فتعود نقماً، واعلموا أن المعروف يكسب حمداً، ويعقب أجراً، فلو رأيتم المعروف رجلاً، لرأيتموه رجلاً جميلاً يسر الناظرين، ولو رأيتم اللؤم رجلاً، لرأيتموه رجلاً قبيح المنظر تنفر منه القلوب، وتغض دونه الأبصار، ومن كلامه: من جاد ساد، ومن بخل ذل، ومن تعجل لأخيه خيراً وجده إذا قدم على ربه غداً، ومات ابن له فلم تُرَ عليه كآبة فعوتب في ذلك فقال (إنا أهل بيت نسأل الله فيعطينا، فإذا أراد ما نكره فيما نحب رضينا).
والتزم يوماً ركن الكعبة، وقال : (إلهي نعمتني فلم تجدني شاكراً، وابتليتني فلم تجدني صابراً، فلا أنت سلبت النعمة بترك الشكر، ولا أدمت الشدة بترك الصبر، إلهي ما يكن من الكريم إلا الكرم).