المحامد الثمانية لسيدى احمد ابن ادريس رضى الله عنه




التصوف بكل لغات العالم : 
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً

اللَّهُمَّ  إنِي أعُوْذُ بوَجْهِكَ الكَرِيمُ وَسُلطَانِكَ العَظِيمُ وَحُكْمِكَ القَدِيمُ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَجِيْمِ بِسْمِ اللهِ الْرَحْمَنِ الْرَحِيْمِ

اللَّهُمَّ صََّلِ وَسَلِمْ وَبَارِكَ عَلَى مَوْلاَنَا مُّحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ فِي كُلِ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللهُ

اللَّهُمَّ إنِي أُقَدْمُ إلَيْكَ بَينَ يَديَّ كُلَّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرفَةٍ يَطْرُفِ بِهَا أهْلُ السْمَوَاتِ وَأهْلُ الأرْضِ وَكُلَّ شَيءٍ هُوَ فِي عِلْمِكَ كَائنٌ أوْ قَدْ كَانَ وَأُقَدِمُ إِلَيكَ بَينَ يَدَيَّ ذَلِكَ كُلَّهُ

الْحَمْدُ للهِ بجَمِيعِ محَامِدهِ كُلِهَا مَا عَلمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أعْلَمْ َعَلَى جَمِيعِ نْعَمِهِ كُلِهَا مَا عَلْمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أعْلَمْ عَدَدَ خَلْقِهِ كُلَهَم مَا عَلِمْتِ مِنْهُم وَمَا لَمْ أَعْلَمْ  ثلاثا

 وَأُقَدِمُ إِلَيكَ بَينَ يَدَيَّ ذَلِكَ كُلَّهُ

الْحَمْدُ للهِ رَبَّ العَالَمِينَ حَمْدَاً يُوَافِي نعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيدَهُ ثلاثا

 وَأُقَدِمُ إِلَيكَ بَينَ يَدَيَّ ذَلِكَ كُلَّهُ

اللَّهُم َّلَكَ الحَمْدُ حَمْداً كَثِيراًً دَائماً مِثلَ مَاحَمْدتَ بهِ نَفْسِكَ وَأضْعَافَ مَا تَسْتُوجِبَهُ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ حَمْداً خَالِدَاً مَعَ خْلُودِك،وَلَكَ الحَمْدُ حَمْداً كَثِيرَاً دَائماً مِثلَ مَا حَمْدتَ بِهِ نَفْسِكَ وَأضْعَافَ مَا تَسْتُوجِبَهُ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ حَمْدَاً لاَ مُنْتَهيً لَهُ دونَ عِلْمِكَ،ولَكَ الحمدُ حمداً كثيراًً دائماً مثلَ ما حمدتَ بهِ نَفْسِكَ وِأضعاف ما تستوجبه من جميع خلقك حمداً كثيراًُ لاَمُنْتَهيً لَهُ دونَ مَشِيئَتِكَ،وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً كَثِيراًً دَائماً مِثلَ مِاحَمْدتَ بِهِ نَفْسِكَ وَأَضْعَافَ مَا تَسْتُوجِبَهُ مِنْ جَميعِ خِلْقِكَ حَمْدَاً كَثِيراً لاَيُرِيدُ قَائْلِهِ إلاَرَضَاكَ،وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً كَثيرًاً دائماً مثلَ مَاحَمْدتَ بهِ نَفْسَكَ وَأضْعَافَ مَا تَسْتُوجِبَهُ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ حَمْدَاً كَثِيراً مَلِياً عِنْدَ كُلَّ طَرْفَةَ عَيِنٍ وَتَنَفُسِ نَفَسْ ثلاثا

 وَأُقَدِمُ إِلَيكَ بَينَ يَدَيَّ ذَلِكَ كُلَّهُ

 الْحَمْدُ للهِ وَالشُكْرُ للهِ عَلى جَمِيعِ نِعَمِ اللهِ حِمْداً وَشُكْرَاً يَلِيقَانِ بجَلاَلِ اللهِ وِجَمَالِ اللهِ وِكَمَالِ اللهِ وِكْبريِاءِ اللهِ وِعَظَمَةِ اللهِ وَقُدْرَةِ اللهِ وَسُلْطَانِ اللهِ دَائْمَينِ بدَوامِ اللهِ بَاقِيينِ ببقَاءِ اللهِ فِي كُلِ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا أحَاطَ بهِ عِلْمُ اللهُ وَأحْصَاهُ كِتَابُ اللهُ وَخَطَّهُ قَلمُ اللهُ وَعَدَدَ مَا أوْجَدَتْهُ قُدْرَةُ اللهُ وَخَصَّصَّتهُ إرَادةُ اللهُ وَمِدَادُ كَلِمَاتُ اللهِ كَمَّا يَنبَغِي لجَلاَلِ وَجْهِ رَبَّنَا وَجَمَالهُ وَكَمَالهُ وَكَمَّا يُحِبُ رَبَّنَا وَيَرضَي  ثلاثا

 وَأُقَدِمُ إِلَيكَ بَينَ يَدَيَّ ذَلِكَ كُلَّهُ

  اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُُ حَمْداً كَثِيراًً دَائماً مِثلَ مَاحَمْدتَ بِهِ نَفْسِكَ وَأضْعَافَ مَاتَسْتَوجِبَهُ مِنْ جَميعِ خَلقِكَ كَمَّا يَنبَغِي لجَلالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلطَانِكَ فِي كُلَ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ يَامَوْلاَنَا العَظِيمِ مَا فِي عِلْمِكَ  ثلاثا

وَأُقَدِمُ إِلَيكَ بَينَ يَدَيَّ ذَلِكَ كُلَّهُ

 سُبْحَانَ اللهُ العًظِيمِ وَبحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَاءَ نَفْسِهِ وَزِنَةِ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلمَاتِهِ وَمُنْتَهي عِلْمِهِ وَسِعَهِ رَحْمَتِهِ وَرَحْمَانيتهِ فِى كُلِ لَمْحَهٍ وَنَفْسٍ عَدَدَ مَاوَسِعَهُ عِلْمُ اللهُ    ثلاثا
                                                         وَأُقَدِمُ إِلَيكَ بَينَ يَدَيَّ ذَلِكَ كُلَّهُ

  سُبْحَانَ اللهُ وَالْحَمْدُللهِ وَلاَالَه إلاَاللهْ وَاللهُ أكْبَرُ وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إلاَبَاللهِ العَلىِ العَظِيمِ فِي كُلِ لَمْحَةٍ وَنَفْسٍ مِلءَ المِيزَان وَمنُتَهي العِلْم وَمَبلَغَ الرِضَا وَعَدَدَ النِعَمُ وَزِنَةَ العَرْش وَسِعَهْ الرَحْمَهِ وَالرَحْمَانيهِ   ثلاثا َ

أُقَدِمُ إِلَيكَ بَينَ يَدَيَّ ذَلِكَ كُلَّهُ

  الْحَمْدُللهِ كَمَّا يَنبَغي لجَلالِ وَجْهِ اللهِ وَعَظَمَةِ ذاتِ اللهِ فِي كُلِ لَمْحَةٍ وَنَفْسٍ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللهِ حَمْدَاً دَائْمِاً يَدُوْمُ بدوَامِ اللهِ ثلاثا

أُقَدِمُ إِلَيكَ بَينَ يَدَيَّ ذَلِكَ كُلَّهُ

بفضل بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ بك منك إليك صَلى اللَّهُمَّ وَسَلِم وَبَارِك وَآرْحَم وَاعْفو وَتَجَاوزَ وَعَافِى وَمَجِد وَعَظِّّم وَشَرِف وَكَرِم سَيدْنا ومولانا مُّحَمَّدٌ اَلْكَمَالِ اَلْمُطَلَقِ،وَاَلْجَمَالِ اَلْمُحَقَقِ،عَيْنِ أَعْيَانِ الْخَلْقُ،ونُوْرُ تَجّّليَاتِ الْحَقُّ،مَفَاتِحِ غَيبِ هّوَيَةِ اَلْذَاتِ،بَحْرِ مُحَيط اَلأسْمَاءِ وَاَلْصِفَاتِ،اَلْكُنهِ اَلْذَاتي وَاَلْقٌدسِ اَلْصفاتي،نٌوْرِ اَلأسْمَاءِ وَرداءِ اَلْكِبرياءِ،نَبِيَكَ الجامع الْدّالُ بك عَلَيكَ،فصَلِّي اللَّهُمَّ بِكَ مِنكَ بِةِ عَلَيهِ وَسَلِم،أفْضَلَ الصَّلوَات وأنْمَي البَرَكَات فِي كُلِ الأوقَات عَليه وَآلِ بَيتهِ أكْمَل أهْلَ الأرْضِ والسمواتِ،وسلِم يَارَبَّنَا أزكي التَحِيَات في جَميعِ الحَضَرات،عَليه وَآلِ بَيتهِ الْسَادَات الْطَيِّبِينَ الْطّاهِرْينَ،